العربية
طقس العرب - إسماعيل قاسمي- إشبيلية مدينة لها حنين خاص لدى المسافرين العرب عند التجول بداخلها، مثلها مثل المدن الإسبانية المتوجة بالعديد من المعالم الأندلسية الشهيرة بعمرانها الجميل.
والمعروف باسم قصر المورق وهو أحد القصور المهمة التي بناها المسلمون في أشبيلية، وأثرت في بنائه وزخارفه العديد من العرقيات بلمساتها الفنية، ومازال القصر مساخدما من قبل العائلة الملكية الإسبانية حتى اليوم.
هو الجزء الأخير المتبقي من المسجد الكبير الذي بني في عهد الموحدين، ثم تعرض للهدم وتشييد كاتدرائية إشبيلية في مكانه مع الإبقاء على المئذنة لتصبح برجاً للكنيسة، ويمكن الصعود إل قمته بسهولة للتمتع بإطلالة بانورامية على المدينة.
هي الحديقة الرئيسة في مدينة إشبيلية وقد كانت جزءًا من حدائق قصر"سان تيلمو، تمتد على طول نهر الوادي في وسط المدينة وتشتهر بكونها مكانا للعديد من التماثيل والنافورات والأحواض ويؤمُّها عدد متنوع من الطيور.
تشتهر بأنها الحلبة الأقدم في أسبانيا لمصارعة الثيران حيث يرجع تاريخها لسنة 1758، تقام بها مباريات أيام الأحد من كل أسبوع عدا فصل الشتاء، وهي تتسع لحوالي 14 ألف متفرج ويمكن أيضا زيارة المتحف للتعرف أكثر على هذا التقليد.
توجد كملحق لأحد المباني التي بنيت سنة 1929 للميلاد وكان هدف بنائها احتضان مؤتمرات تسلط الضوء على الدور التاريخي والصناعي والتكنولوجي البارز لإسبانيا.
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول
